لا زال الجو معتدلاً ومقبولاً لكنه ليس بارداً كالشتاء، الجو يذكرني بالصيف، الفصل الذي يعجبني فيه أن الشمس تظهر كل يوم والنهار أطول من الليل وفيه شيء ما يذكرني بالكتب والمكتبات، لا أدري ما علاقة الصيف بالكتب لكن هناك رابط ما في ذهني يجعلني أرى الصيف فصل القراءة.
يوم جمعة آخر ومنوعات أخرى.
(1)
من أجمل مميزات تمبلر إمكانية نشر المواضيع تلقائياً دون تدخل من المستخدم، فمثلاً في مدونة Microsoft Paint وضعت 60 موضوعاً وغيرت الإعدادات في المدونة لكي ينشر في كل يوم موضوعان، أي أن هناك 30 يوماً من المواضيع ستنشر دون أي تدخل مني، قارن هذا بخدمة بلوغر مثلاً، لكي أنشر موضوعان كل يوم علي تحديد وقت نشر كل موضوع وعلي تكرار ذلك 60 مرة وهذا غير عملي.
التقنيات يفترض بها أن تكون مثل تمبلر، تغير إعداداتها مرة واحدة ثم تتركها تعمل لوحدها لتهتم أنت بشيء آخر.
(2)
إن كنت ترغب في شراء ألعاب لأطفال صغار - أو كبار! - فهناك خيارات كثيرة في السوق وكثير منها لا يستحق أن تنفق عليه نظرة واحدة، كثير من الألعاب اليوم ما هي إلا نفايات لم تصل بعد إلى مكب النفايات، ومن ناحية أخرى كثير من الألعاب لا يقدم تسلية أو فائدة للطفل وتجد الطفل أحياناً يستمتع بصندوق اللعبة أكثر من اللعبة نفسها، أضف إلى ذلك أن كثيراً من الألعاب تفرض حدوداً على الأطفال فمثلاً السيارة ما هي إلا سيارة ولعل خيال الطفل يجعلها أكثر من مجرد سيارة لكنه في النهاية سيصاب بالملل منها لأنها لا تقدم إمكانيات كثيرة.
هناك ألعاب أخرى تفرض على الطفل أن يصنع ما يريد بدلاً من أن يستهلك شيئاً صنع في قالب جاهز، خذ على سبيل المثال ليغو (Lego)، قطع بلاستيكية بأحجام وألوان مختلفة يمكن للطفل أن يستخدمها لصنع طائرة أو سيارة أو يمكن للكبار أن يصنعوا الأعاجيب بها، هناك من صنع حاسوباً بها وهناك من يستخدمها لصنع الروبوت وهناك من يبرمجها لتعالج أحجية المكعب السحري أسرع من أي إنسان.
ألعاب أدوات البناء التي تشبه ليغو كثيرة ومتوفرة في أسواقنا وأراها أفضل من أي لعبة أخرى:
(3)
شركات الإلكترونيات تصنع الهواتف بأحجام مختلفة وكلما ازداد حجم الهاتف زادت خصائصه وسعره، لذلك من الصعب أن تجد هاتفاً صغيراً بخصائص متقدمة، إذا أردت هاتفاً صغيراً رخيصاً بكاميرا متقدمة ممتازة ففي الغالب لن تجد شيئاً، ما قصة ربط الحجم بالخصائص، أريد هاتفاً صغيراً بخصائص متقدمة وشاشة ممتازة، هل يصعب عليهم فعل ذلك؟ لا، لكنهم يفضلون إغراق السوق بعشرات الخيارات المتشابهة - أليس كذلك سامسونغ؟ - التي يصممها غالباً قسم التسويق.
(4)
هناك نوع من الحواسيب يمكن تصنيفه بالآلات الكاتبة، حواسيب وظيفتها الأساسية وربما الوحيدة هي الكتابة، وهناك شركة يابانية تصنع العديد منها ومؤخراً عرفت أنهم يصنعون واحداً اسمه DM100، ميزة مثل هذا الجهاز أنه خفيف نحيف بسيط ولا يفعل الكثير، كم أود لو أن هناك شيء مثله يدعم العربية لتخليت عن حاسوبي أو على الأقل لكان اعتمادي الأساسي على حاسوب الكتابة، هناك حاجة لمثل هذه الحواسيب لكن شركات الإلكترونيات لا تهتم كثيراً بتلبية هذه الحاجة بقدر ما تهتم بخلق حاجة للهواتف الذكية الغالية، والمقارنة بين شيء ممل كآلة كاتبة وهاتف ذكي بشاشة 4.7 إنش ليست عادلة ولن تكون في صالح الآلة الكاتبة.
(5)
بما أن الصيف قادم فأنا أفكر بالانقطاع عن الشبكة لشهر لكي أقرأ فقط، السؤال هنا هل أنقطع الآن وأعود لاحقاً أم أصبر وأنجز بعض عملي ثم أنقطع؟ موضوع الانقطاع عن الشبكة كلياً هذا يستغربه البعض وأنا أستغرب استغرابهم، من لم يجرب الانقطاع عن الشبكة فعليه أن يجرب، من لم يجرب عدم استخدام الهاتف فعليه أن يجرب، من لم يجرب عدم استخدام سيارة فعليه أن يجرب.
لاحظ أنني أقول "يجرب" وليس ينقطع للأبد، التجربة هي ممارسة شيء مختلف عما ألفته ولفترة محددة لكي تتعلم شيئاً جديداً أو تلاحظ شيئاً لم تلاحظه من قبل، التجربة قد تستمر يومان أو أسبوعاً أو حتى شهراً لكنها لن تكون إلى الأبد فلها بداية ونهاية، قد يكون للتجربة أثر إيجابي من ناحية تغيير قناعتك أو إثبات صحة رأيك، ومع كل هذه النقاط أستغرب حقاً من تردد البعض تجربة الانقطاع عن الشبكة.
في الغالب سأنقطع قريباً لكي أعود في الصيف.
يوم جمعة آخر ومنوعات أخرى.
(1)
من أجمل مميزات تمبلر إمكانية نشر المواضيع تلقائياً دون تدخل من المستخدم، فمثلاً في مدونة Microsoft Paint وضعت 60 موضوعاً وغيرت الإعدادات في المدونة لكي ينشر في كل يوم موضوعان، أي أن هناك 30 يوماً من المواضيع ستنشر دون أي تدخل مني، قارن هذا بخدمة بلوغر مثلاً، لكي أنشر موضوعان كل يوم علي تحديد وقت نشر كل موضوع وعلي تكرار ذلك 60 مرة وهذا غير عملي.
التقنيات يفترض بها أن تكون مثل تمبلر، تغير إعداداتها مرة واحدة ثم تتركها تعمل لوحدها لتهتم أنت بشيء آخر.
(2)
إن كنت ترغب في شراء ألعاب لأطفال صغار - أو كبار! - فهناك خيارات كثيرة في السوق وكثير منها لا يستحق أن تنفق عليه نظرة واحدة، كثير من الألعاب اليوم ما هي إلا نفايات لم تصل بعد إلى مكب النفايات، ومن ناحية أخرى كثير من الألعاب لا يقدم تسلية أو فائدة للطفل وتجد الطفل أحياناً يستمتع بصندوق اللعبة أكثر من اللعبة نفسها، أضف إلى ذلك أن كثيراً من الألعاب تفرض حدوداً على الأطفال فمثلاً السيارة ما هي إلا سيارة ولعل خيال الطفل يجعلها أكثر من مجرد سيارة لكنه في النهاية سيصاب بالملل منها لأنها لا تقدم إمكانيات كثيرة.
هناك ألعاب أخرى تفرض على الطفل أن يصنع ما يريد بدلاً من أن يستهلك شيئاً صنع في قالب جاهز، خذ على سبيل المثال ليغو (Lego)، قطع بلاستيكية بأحجام وألوان مختلفة يمكن للطفل أن يستخدمها لصنع طائرة أو سيارة أو يمكن للكبار أن يصنعوا الأعاجيب بها، هناك من صنع حاسوباً بها وهناك من يستخدمها لصنع الروبوت وهناك من يبرمجها لتعالج أحجية المكعب السحري أسرع من أي إنسان.
ألعاب أدوات البناء التي تشبه ليغو كثيرة ومتوفرة في أسواقنا وأراها أفضل من أي لعبة أخرى:
- Meccano وتسمى في السوق الأمريكية Erector Set، لعبة قديمة لا زالت تباع واستخدمت لصنع حاسوب.
- Tinkertoy، لها ما يماثلها بأشكال مختلفة في أسواقنا وهذه أيضاً استخدمت لصنع حاسوب.
- K'Nex، هذه مرنة لدرجة عجيبة، ابحث في يوتيوب عنها وستجد من صنع أفعوانيات وألعاب أخرى وهناك من صمم آلة حاسبة بها.
- ألعاب تركيب السيارات والسفن والقطارات وغير ذلك، هذه تصنع من قبل شركات كثيرة، بعضها مجرد قطع من البلاستك تركب وبعضها يحوي إلكترونيات ومحركات، عملية تركيب هذه الألعاب أكثر متعة من اللعب بها.
- نماذج القطارات، هواية رائعة للكبار قبل الصغار، باختصار يمكنك إنشاء خطوط سكة حديد في منزلك ويمكنك إدارتها وتشكيل مناظرها وتفاصيلها الأخرى كما تشاء.
(3)
شركات الإلكترونيات تصنع الهواتف بأحجام مختلفة وكلما ازداد حجم الهاتف زادت خصائصه وسعره، لذلك من الصعب أن تجد هاتفاً صغيراً بخصائص متقدمة، إذا أردت هاتفاً صغيراً رخيصاً بكاميرا متقدمة ممتازة ففي الغالب لن تجد شيئاً، ما قصة ربط الحجم بالخصائص، أريد هاتفاً صغيراً بخصائص متقدمة وشاشة ممتازة، هل يصعب عليهم فعل ذلك؟ لا، لكنهم يفضلون إغراق السوق بعشرات الخيارات المتشابهة - أليس كذلك سامسونغ؟ - التي يصممها غالباً قسم التسويق.
(4)
هناك نوع من الحواسيب يمكن تصنيفه بالآلات الكاتبة، حواسيب وظيفتها الأساسية وربما الوحيدة هي الكتابة، وهناك شركة يابانية تصنع العديد منها ومؤخراً عرفت أنهم يصنعون واحداً اسمه DM100، ميزة مثل هذا الجهاز أنه خفيف نحيف بسيط ولا يفعل الكثير، كم أود لو أن هناك شيء مثله يدعم العربية لتخليت عن حاسوبي أو على الأقل لكان اعتمادي الأساسي على حاسوب الكتابة، هناك حاجة لمثل هذه الحواسيب لكن شركات الإلكترونيات لا تهتم كثيراً بتلبية هذه الحاجة بقدر ما تهتم بخلق حاجة للهواتف الذكية الغالية، والمقارنة بين شيء ممل كآلة كاتبة وهاتف ذكي بشاشة 4.7 إنش ليست عادلة ولن تكون في صالح الآلة الكاتبة.
(5)
بما أن الصيف قادم فأنا أفكر بالانقطاع عن الشبكة لشهر لكي أقرأ فقط، السؤال هنا هل أنقطع الآن وأعود لاحقاً أم أصبر وأنجز بعض عملي ثم أنقطع؟ موضوع الانقطاع عن الشبكة كلياً هذا يستغربه البعض وأنا أستغرب استغرابهم، من لم يجرب الانقطاع عن الشبكة فعليه أن يجرب، من لم يجرب عدم استخدام الهاتف فعليه أن يجرب، من لم يجرب عدم استخدام سيارة فعليه أن يجرب.
لاحظ أنني أقول "يجرب" وليس ينقطع للأبد، التجربة هي ممارسة شيء مختلف عما ألفته ولفترة محددة لكي تتعلم شيئاً جديداً أو تلاحظ شيئاً لم تلاحظه من قبل، التجربة قد تستمر يومان أو أسبوعاً أو حتى شهراً لكنها لن تكون إلى الأبد فلها بداية ونهاية، قد يكون للتجربة أثر إيجابي من ناحية تغيير قناعتك أو إثبات صحة رأيك، ومع كل هذه النقاط أستغرب حقاً من تردد البعض تجربة الانقطاع عن الشبكة.
في الغالب سأنقطع قريباً لكي أعود في الصيف.
8 تعليقات:
تقريبا نفس الجو حاليا عندنا في طرابلس - ليبيا اقرب ان يكون الى الصيف في درجة الحرارة ، لكن يحتوى على بعض النسيم البارد احيانا ، فيمكن القول انه ربيعي ساخن :) .
بالنسبة للعب الاطفال قد يختلف معاك الطفل نفسخ في تعريف المتعه ماهو ان تراه من ناحية ما يفيد الطفل و الطفل يراه بعقله هو ، حاول ان تنزل الى مستوى الطفل لا ان تجعل الطفل يرتقي لمستواك ،
كنت قد كتبت تعليقا صباح اليوم.. ولكن الهاتف ((مات)) وماتت الأفكار معه.. لا أذكر شيئا منها الآن..
بالتوفيق لك في قراءاتك.. وبالتوفيق لي في كتاباتي..
أظن أن موضوع القراءة في الصيف قد يكون ارتبط بالاجازةالصيفية أثناء الدراسة ! , مثلاُ كنت تقضي وقتك في القراءة ! , شخصياً الصيف يذكرني بلعب الكورة في الشارع :) أيام ...
هل تظن ان العاب مثل هذه ستفيد في مجتمعنا ! , ثم ماذا سأفعل إن سئلني ابني عن شىء وانا لا أفقة في مثل هذه الالعاب شيئاً , بالمناسبة هل جربت تصنع شىء مثلاُ يدوياً DIY ؟ , شخصياً أتمني ان اصنع بروجيكتور يدوياً إن شاء الله سأقوم بعمل واحد عما قريب
كم احب سامسونج :) , الموبايلات الكبيرة رائعة , شاشة كبيرة وصوت مجسم وكاميرا رائعة ,والأهم يفيد جداً في حالات الدفاع عن النفس
لا اعلم مالفائدة من وجود حاسب فقط مخصص لمهمة معينة ؟؟ هل ممكن ان تشرح لنا ؟
رجاءاً لاتنقطع عن الشبكة فأنا بالفعل أستمتع بقراءة مدونتك لاتحرمنا من افكارك أستاذي الفاضل
خالص ودي
@وسام السراج: نعم هو ربيعي ساخن، أما الأطفال فصدقني الطفل سيبقى طفلاً لو أعطيناه الألعاب التي اقترحتها، الفرق أن هذه الألعاب تعطيه مساحة لكي يبتكر بنفسه ما يمتعه وكثير من الكبار اليوم لديهم ذكريات جميلة مع هذه الألعاب ويريدون تكرارها مع أطفالهم.
@A.K. AlSuwaidi: شكراً على المرور والمشاركة.
@ahmed: أخي الكريم، أنا لا أكتب ما يوافق حال مجتمعاتنا اليوم بل أكتب ما يجب على مجتمعاتنا أن تفعله لكي تتغير، لو سألت في كل مرة "هل هذه ستفيد في مجتمعنا" وثبطنا بعضنا البعض فلم نكتب ولم نتكلم أو نفعل أي شيء ولم نتفائل ونأمل أن يتغير شيء، لينعزل كل شخص منا وليعش في عالمه ولنترك مجتمعاتنا التي يأسنا منها.
لكنني لا أستطيع فعل ذلك، بل على العكس أنا متفائل بالتغيير والتغيير سيأتي أولاً ببث الأفكار الإيجابية والمفيدة، إشارة صغيرة هنا قد تغير حياة إنسان إلى الأفضل فلم أبخل بها؟ أعلم أن واقعنا فيه كثير من المشاكل وهذا ليس عذراً لليأس، اليأس موت حتى لو عشت 100 عام.
جربت صناعة أشياء كثيرة ونجحت في بعضها ولم أنجح في أكثرها فيدي لا زالت تتعلم صنع الأشياء، صناعة بروجيكتور يدوي فكرة رائعة فأخبرني عنها.
الهواتف الكبيرة لها من يحبها، شخصياً أفضل الصغيرة لكن بمواصفات متقدمة وهذا لا أجده بسهولة.
الحاسوب المتخصص هو حاسوب أبسط وليس الهدف منه أن يغنيك عن حاسوب كامل بل أن يعطيك أفضل وسيلة لأداء مهمة محددة، هذا الحاسوب الذي عرضته مثلاً سريع فهو يعمل خلال ثانيتين ويستخدم بطاريات عادية يمكنك شرائها من أي محل وستعمل 30 ساعة، أعطني حاسوباً محمولاً يمكنه العمل في ثانيتين ويبقى 30 ساعة دون إعادة شحن، ثم هناك خفة الوزن وصغر الحجم والشاشة الواضحة حتى تحت أشعة الشمس، هذه كلها مميزات مفيدة لي ولغيري.
الانقطاع قد يكون شبه انقطاع، بحيث أخصص نهاية الأسبوع للكتابة على الشبكة وخصوصاً كتابة ملخصات الكتب التي قرأتها.
السلام عليكم , شكراً على الرد استاذي الكريم
اعتقد أنك على حق في موضوع التفائل بالتغيير اتذكر ان نفس تلك الجملة قيلت على لسان الدكتور محمد البرادعي قبل الثورة في مصر
واعتذر إن كان في ردي السابق اي تثبيط ولكني فعلاً لم اقصد ذلك ولكني قصدت ان تلك الالعاب يجب ان لا تكون مختصرة على البيت ولكن ايضاً في المدارس للأطفال مثل الدول المتحضرة
فكرة البروجيكتور اليدوي إن شاء الله سأقوم بعملها في اقرب فصة ولكني يجب ان انتهي اولاً من برمجة بعض المواقع إن شاء الله , هناك الكثير من الفيديوهات على اليوتيوب لأناس صنعوا بروجيكتورات يدوية , وهذا موضوع يشرح بالتفصيل لصنع بروجيكتور يدوي http://www.instructables.com/id/homemade-projector-cornflake-box/?ALLSTEPS
مممممممم , ولكن ماذا إن احتجت مثلاً للبحث عن شىء اثناء الكتابة , فلنفترض إنك تكتب موضوع للمدونة مثلاً واردت ان تضع روابط في الموضوع , كيف ستبحث عنها في مثل ذلك ؟ بالطبع ستضر لنقل ماكتبت على هذا الجهاز لجهاز الكمبيوتر للبحث عن الروابط , اظن ان الميزة الوحيدة , هو السرعة في 2 ثانية ستفيد جداً لتسجيل الخواطر
بالتوفيق اخي الكريم
خالص ودي
بالنسبة للحاسب المخصص للكتابة ، أظن أن Mac Book Air هو الخيار المماثل والأكثر فائدة ، خفيف ، جرافيكس ، بسيط ، يدعم أعمال الحاسب العادي بشكل جيد.
اليوم وجدت هذا الخبر وكما اذكر كنت مهتما بهذه الفئة من الهواتف: http://www.aitnews.com/latest_it_news/70013.html
@ahmad: كما قلت من قبل، ليس الهدف أن يكون يغنيك حاسوب الكتابة عن الحاسوب العادي، نقل الملف إلى الحاسوب المكتبي مثلاً سيكون ضرورياً في النهاية لوضع الروابط وللبحث وغير ذلك، لكن عملية الكتابة الأولى يمكنها أن تنجز في هذا الحاسوب المتخصص.
@إحسان الجناحي: بالنسبة لي لا، حتى يظهر الحاسوب الذي يمكنه العمل سريعاً ويعمل لمدة طويلة بالبطارية فلن يكون هناك بديل للحواسيب المتخصصة في الكتابة، خذ على سبيل المثال Alphasmart Neo والذي يعمل ببطاريات عادية ويمكنه أن يعمل 700 ساعة قبل أن يحتاج لبطاريات جديدة، ليس الهدف أن يكون بديلاً للحاسوب العادي بل أن يكون جهازاً يساعد على أداء مهمة محددة بأعلى كفاءة ممكنة.
@عمر خرسه: شكراً.
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.