ملاحظة: هذا الموضوع نشر أول مرة في 17 أكتوبر 2009، أعيد نشره للفائدة.
- سأفعل ذلك غداً
- اليوم جمعة
- اليوم السبت
- نحن في منتصف الأسبوع
- سأبدأ في الأسبوع القادم
- بعد شهر
- في أول العام الجديد
- في أول رمضان
- بعد رمضان
- بعد العيد
- بعد الحج
- بعد الصيف
- بعد الشتاء
- التلفاز يعرض برنامجي المفضل
- ليس لدي خبرة
- عندما أنتهي من دراستي
- عندما أحصل على إجازة
- ليس لدي مال كافي
- ليس لدي ملابس رياضة
- لا أستطيع التوقف عن تناول الحلويات
- الجو حار
- الجو بارد
- أنا ثقيل الوزن
- أنا ضعيف
- أنا متعب
- تناولت كثيراً من الطعام
- لدي صداع
- أنا متضايق
- لا أستطيع العمل في هذه البيئة
- أحب أن أفعل هذا لكن لا أستطيع
- سأنجز أولاً هذا المشروع ثم أبدأ
- أنا خائف
- ماذا سيقول الناس؟
- المهمة صعبة
- العمل ممل
- لا أمل
- نحن في العالم العربي
- أنا عربي ميؤوس مني
- لست يابانياً
- لست أوروبياً
- لا نعيش في أمريكا
- لا فائدة
- هناك عيوب كثيرة في هذه الفكرة
- هناك مشكلة في هذا المشروع
- لكن ...
- لنناقش الموضوع أولاً
- ما هي المخاطر؟
- ما هي السلبيات؟
- لماذا نخاطر؟
- ليس هناك تشجيع
- قد أخطأ
- ماذا أفعل إذا نجحت؟
- لا أدري
- لا أعرف
- ربما علي أن أسأل الآخرين أولاً
- لم يصلني الإلهام بعد
- ليس لدي فكرة إبداعية
- أريد أن أنظم وقتي أولاً
- غرفتي ليست منظمة
- لا يسمحون لي في عملي
25 تعليقات:
هههههههه ما شاء الله استاذ عبد الله لقد وضعت كافة الأعذار ..فعلا لتبدأ الآن بتحقيق حلمك وابتعد عن مثل هذه الأعذار
شكرا لك :) وأعذار فعلا واقعية وبعضنا يعاني منها
فعلا استاذي العزيز هذة هي اعذارنا جميعا ...
فلننجز ما نريد ... باسرع وقت ممكن ..
احترماتي
تدوينة لطيفة جداً :) .. هدف واحد لها في سطر واحد ولكن الاعذار هي من تسيطر عليه :D
السلام عليكم
بطريقة أو أخرى نحن محترفون في تصنيع الأعذار وتطويرها ، كما أن لدينا القدرة على ابتكار الجديد والمناقشة بأريحية في التبريرات ، ولو أننا وفرنا طاقتنا في التفكير بالتنفيذ لكان هذا أنفع لنا ، دائما الحقائق هي التي تبقى أما الأعذار لا ينتبه لها أحد .
فيقولون: فلان فشل في المهمة (بدون ذكر الأعذار ) أو نجح فلان في تحقيق حلمه ..فالعبرة بالنهاية ، أمنياتي للجميع بهمة أعلى ، وعزم أكبر
وتقبل خالص التحية
أريد أن أنظم وقتي أولاً وأبدأ العمل
في أول العام الجديد أو اول الشهر سأبدأ حياة جديدة
ثمة شيء يدفعني للبدإ من جديد كي تكون حياتي مثالية، إلا أنني ما زلت أعيش في الوهم وأهدر المزيد والمزيد من الأوقات .. ومع أنني أدرك الحقيقة التي تقول إبدأ الان إلا أن تنفيذها ليس بهذه السهولة
حسنا
سأبدأ مشروعي
بعد غد
ههه
شكرا لك اخي عبد الله
الله يهدينا يا رب
سلاموو
- الشيطان هو السبب.
- الحكومة لم تعمل لنا كذا و كذا.
- أنا مسحور.
فعلا كل ذلك و أكثر ممكن أن نضيفها.
:)
فعلا هذا هو الذي يحصل غالبا.
نتعامل مع التقنية ببطئ كبير يجعل المسافة بيننا وبينها تزداد بإستمرار.
حاولت جاهداً أن أجد عذرا لكي أمرّ عن هذه الصفحة، مرور الكرام، دون ترك تعليق، لكنّي لم أجد من عذرٍ يكبحني عن التنويه بهذا المقال الجميل!
كل هذه الأعذار أتعذر بها :) ..
لكن إذا تركتها جانباً وبدأت بكل حماس أشعر بالفخر والاعتزاز وأحس بقيمتي كإنسان منتج :) ..
أشكرك على عدم قبول أعذاري :)
@حسين عادل: لا شك لدي أن هناك مزيداً من الأعذار لم أضعها، بعض الناس يقرأون الأبراج ويصدقونها!
@فضل: صحيح، إذا فعلنا ذلك سننجز الكثير وسنخطأ كثيراً لكن سيكون لدينا فرصة نجاح أكبر من المسوفين.
@حسام عادل: ولذا يجب أن نفك أنفسنا من قيود الأعذار.
@مرفأ الأمل: عندما يجرب الشخص ويفشل فهذا في رأيي شخص ناجح، الأعذار يضعها البعض لكي لا يجرب أبداً.
@csseven: صحيح، ليس سهلاً، لكن الخيار الآخر أسوأ.
@bahjawia: حياك الله.
@مساعد: كيف فاتتني النقاط التي ذكرت؟ بالفعل هذه نقاط تتكرر كثيراً ومعها العين والحسد.
@zoe4ever: أظنك تريد التعليق على موضوع سابق، أم أنني مخطأ؟
@almiraatblog: شكراً جزيلاً :-)
@محمد الصويغ: هذا هو الجانب الجميل للعمل، ابدأ وجرب وصحح أخطائك وأنجز عملك وتعلم من تجاربك، هكذا ستنتج وهكذا ستسعد أما التسويف فهو داء يجلب التعاسة للمرء.
اخي عبدالله .. وهناك الكثير والكثير من الاعذار ..
منذ فترة وانا أضع في مكتبي قائمة تسمى .. 52 عذراً لعدم انجاز العمل.. تشاركت المعلومة مع فريق العمل الذي يعمل تحت إدارتي .. وكانت تجربة جميلة ..فقد أصبح بيننا تحد داخلي لهزيمة الـ 52 عذراً .. مما ساهم في تغيير عدد غير قليل من فريق العمل ..والتحدي مازال مستمراً
شكراً لك
أن نجرب ونخطيء ونفشل ونحاول من جديد ونتحدى خير من الاختباء وراء هاته الأعذار
ورب عذر أقبح من ذنب
لك كل الود
اصدق يصدقك الله , ولاتجعل الاعذار توقفك فهذا من الوهن الذي ثبط من كان قبلنا =/
العزيمة تحتاج العمل فورا واستغلال اللحظة
شكرا لك اخ عبدالله :)
أعذار كثيرة نحن نختلقها ..
لكن ماذا حدث في موضوعي .. هل هناك عذر ؟؟ ههه
بصراحة كتابة بديعة جدا!!
عندما قرأت موضوعك أو بالاحرى قائمة الأغذار أمس ضحكت على نفسي كثيرا فأنت لم تترك عذرا استعملته يوما، كل هذه الأعذار إستنفذناها ونكررها دوما ولكن لا أعرف الى متى.
الأعذار طريق من طرق الفشل ..
وبالعزم ينتهي هذا الطريق ويبدأ طريق الإنجاز
ماقصدته بتعليقي السابق أن مثل هذه الاعذار تزيد من الهوة بيننا وبين التقنية بما فيها الأنترنيت.
وااااقع =)
منذ فترة ليست بعيدة قررت أن أبتعد عن مثل هذه الأعذار المذكورة فقد كانت جزء لا يتجزأ مني =d
شكراً لك
تصحيح إملائي:
-ليس لدي مال كاف
-ليست لدي ملابس رياضة
-قد أخطئ
قرأت التدوينة السلسلة في لغتها ،البسيطة في مفهومها. الرائعة في معناها.المفيدة والتي لم تترك لي عذرا أقوله إلا وذكرته.(هناك عذر الأهل الذي يستخدمه أمثالي)ولا أظن الكثير يتعذرون به مثلي. أستاذ عبد الله بالفعل بعض هذه الأعذار. أستخدمها كثيرا،وأتمنى أن أتوقف عن ذلك،أريد التغيير بالفعل و فعل الكثير من الأمور.ولكن ..:-) هاأنذا أستخدم عذرا آخر.لا بالفعل لقد قررت لدي من المهارات والظروف التي تساعدني لكي أغير وأنجز.ويبقى التوفيق من الله عز وجل.شكرا.وأيضا هناك أمر أخير. هناك تدوينةأخرى تصف حالي سأعلق عليها الآن.
شكرا جزيلا.
وكأنني أستمع لنفسي :))
ما زالت نفسي تبحث عن أعذار، لكني بإذن الله سأبدأ حالا فيما أجلته كثيرا.
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.