الخميس، 20 أغسطس 2009

قالب وورد بريس وأشياء أخرى

  • هناك من يريد قالب مدونتي لكن لوورد بريس، من سيتبرع بفعل ذلك؟ للأسف نسيت أن أبقي نسخة من تصميم مدونتي السابقة وإلا لوضعته لكل من يريده.
  • لقاء مع مطور نظام MenuetOS، بالإنجليزية، الموقع يقسم اللقاء إلى أربع صفحات بدون حاجة لفعل ذلك، وهناك إعلانات إجبارية في بعض الأحيان، أشياء مزعجة من المفترض ألا تكون في أي موقع.
  • نظام MenuetOS لمن لا يعرف هو نظام برمج بالكامل بلغة التجميع (Assembly) وهي لغة قريبة من لغة الحاسوب، نظام يمكن وضعه على قرص مرن واحد لكنه يوفر واجهة رسومية ومتصفحاً ويمكنه تشغيل بعض الألعاب ثلاثية الأبعاد مثل Quake.
  • مقالة: تحويل جهاز سامسونغ اللوحي إلى منصة ألعاب.
  • الشاشات التي تعمل باللمس والحواسيب اللوحية يمكنها أن تقدم الكثير، ما أقصده بالحاسوب اللوحي هو ما يسمى بالإنجليزية Tablet PC وUMPC، هذان الصنفان من الحواسيب يمكنهم تقديم الكثير لكن هناك عوائق كثيرة أخرت نجاح الفئتين.
  • الأسعار المرتفعة، البرامج غير الملائمة والتفاصيل الصغيرة التي تضايق المستخدم عند تعامله مع هذا النوع من الأجهزة، كل هذه وغيرها أسباب لعدم نجاح هذا النوع من الحواسيب.
  • هناك إشاعات عن حاسوب من هذا النوع تصممه شركة أبل، وهذه الإشاعات كانت تظهر منذ سنوات لكنها أصبحت شبه مؤكدة واسم الجهاز قد يكون iPad، إن ظهر هذا الجهاز فأنا واثق أن أبل ستحقق نجاحاً لأنها قادرة على تقديم تجربة استخدام لا تستطيع الشركات الثانية تقديمها.
  • أبل تصمم الجهاز والنظام والبرامج وكل شيء متعلق بتجربة الاستخدام، الشركات الأخرى مثل سامسونغ لا تستطيع فعل ذلك، فالنظام يأتي غالباً من مايكروسوفت أو أحد توزيعات لينكس، البرامج من طرف ثالث، ثم تجمع كل شيء في قالب واحد لكن التفاصيل الصغيرة التي تهتم بها أبل لا يهتم بها المصنعون الآخرون إلا نادراً.
  • هل يمكن لسامسونغ أن تصنع شيئاً ينافس ما ستصنعه أبل؟ بالطبع يمكنها فعل ذلك، عليها فقط أن تسير أميالاً إضافية للتأكد من كل التفاصيل.
  • Shedworking، مدونة متخصصة في شيء واحد فقط، ما يسمى بالسقيفة، مباني صغيرة بسيطة، مستطيلة الشكل غالباً وفوقها سقف مثلث الشكل، هذا كل شيء، يضعها البعض كمباني جانبية في منازلهم، مكان لممارسة الهوايات أو غرفة خارجية منعزلة وهادئة.
  • هناك مصطلح بالإنجليزية لا أعرف كيف أترجمه، modularity تعني قابلية التوسع، لكن التوسع هنا ليست دقيقة كفاية، خذ على سبيل المثال حاسوب قابل للتوسع، سيكون كل جزء فيه منفصل تماماً عن الأجزاء الأخرى، وإذا أردت ترقية أي جزء كل ما عليك فعله هو استبداله بشيء جديد بدون التأثير على بقية الأجزاء، انزع المعالج القديم وضع مكانه واحداً جديداً، أو ربما ضع المعالج الجديد وسيعمل جنباً لجنب مع القديم.
  • فكرة التوسع هذه يمكن فهمها من خلال لعبة التركيب Lego، هذه القطع البلاستيكية الملونة التي يمكن وضعها فوق بعضها البعض لتشكيل أي شيء، يمكن أن نقول أن هذه اللعبة هي لعبة من نوع القابل للتوسع، أجزاء صغيرة قياسية واحتمالات لا نهائية لما يمكن فعله بهذه القطع.
  • هناك من صمم حاسوباً قابلاً للتوسع، لكن الفكرة مختلفة هنا، اللوحة الرئيسية - أو الأم - هي لوحة تحوي معالجاً وذاكرة ومساحة للتخزين، أي حاسوب كامل، لكنه حاسوب صغير الحجم، إذا أردت المزيد من الأداء يمكن ربط اللوحة بغيرها لتحصل على أداء أعلى، بمعنى آخر، سوبركمبيوتر صغير الحجم.
  • الفكرة رائعة من ناحية الجهاز، البرمجة لهذا الحاسوب ستكون مشكلة، وأكثر من هذا نجاح الفكرة سيكون صعباً.

6 تعليقات:

عبدالله البقمي يقول...

عبدالله
أسمتمع جداً بجميع ماتكتب
رجاءاً .. ابتعد عن أسلوب الكتابة بالنقاط ،، وعد لنا كما عهدناك

عبدالرحمن يقول...

أؤيد "عبدالله البقمي". خاصة إذا كان الموضوع واحداً.
أو استخدم العناوين الجانبية.

عبدالله المهيري يقول...

قلت في الموضوع السابق أن الأمر سيكون مؤقتاً، بضعة أيام فقط كتجربة لا أكثر، لذلك أتمنى أن تتحملوا المواضيع القادمة.

احمد يقول...

أخي عبدالله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أستطيع أن أأقلم نفسي لطريقتك طالما أرغب أن أقرأك ..
مبارك عليك الشهر ..

غير معرف يقول...

شكرا على المواقع المفيدة عبد الله

غير معرف يقول...

السلام عليكم
وكل عام وانت بخير واتمنى ان تكون باحسن حال