- احتفال يوم حرية البرمجيات بجامعة الإسكندرية
- أطباق فضائية لتنظيف القنوات المائية في اليابان، حسناً ليست أطباقاً فضائية، لكنها تبدو كذلك، هذا الجهاز العجيب يعمل بالطاقة الشمسية ويؤدي مهمة واحدة فقط وهي تنظيف قنوات مائية من الشوائب وتصفية المياه.
- شاب يبني منزله من الطين وبتكلفة قليلة، كم من الناس يستطيعون بناء منازلهم بأنفسهم؟ في بعض البلدان لا يمكن للمرء فعل ذلك لأسباب قانونية، فمثلاً يجب أن يبنى المنزل بواسطة شركة ما، ويجب أن تستخدم مواد محددة ويجب أن تكون هناك موافقة من جهات معينة.
- إذا أرت قراءة كل التفاصيل المتعلقة ببناء هذا المنزل فزر مدونة المنزل المسماه عام من الطين.
- أردت رؤية المزيد من الصور للبيت، للأسف الموقع محجوب، بالطبع فليكر لا زال محجوباً، هناك مواقع كثيرة حجبت لم أتضايق لحجبها، فليكر له شأن آخر بالنسبة لي، هو أكثر من مجرد موقع صور.
- خبر من البي بي سي، كل 1000 كاميرا مراقبة ساعدت على حل جريمة واحدة فقط، في لندن لوحدها هناك أكثر من مليون كاميرا مراقبة وقد وضعت هذه الكاميرات في الماضي لأسباب أمنية، الكاميرات تراقب إذاً الكاميرات توفر الأمن لأنها ستمنع الناس من ممارسة الجريمة أمام الكاميرات وإن فعل أحدهم شيئاً ستقبض عليه الكاميرا.
- هناك من يرى أن كل هذا المنطق غير صحيح، ما يحدث هو أن خصوصيات الناس تنتهك أكثر وأكثر في الغرب لأسباب أمنية بينما وسائل المراقبة لا توفر أمناً حقيقياً بل وبعضها يعرض المواطنين هناك للخطر، فيمكن مثلاً تزوير جوازات السفر الحديثة أو بطاقات الهوية ويمكن جمع لقطات مصورة من كاميرات المراقبة لشخص ما.
- من جانب آخر، كم جريمة استطاعت هذه الكاميرات أن تمنع وقوعها من البداية؟ البعض سيقول بأن عدد الجرائم التي ساعدت الكاميرات في حلها قليل لأن الجرائم التي تمارس أمامها قل بشكل كبير، والبعض يرى أن وجود شرطي أفضل بكثير من وجود كاميرا، الشرطي يمكنه أن يطارد ويعتقل المجرم، الكاميرا لا تستطيع، ما رأيكم في الموضوع؟
- مثل هذه الأفكار حول الأمن وبطاقات الهوية وفي المستقبل الجوازات الإلكترونية تقلقني لأنها تستورد من الخارج لبلداننا ومعها تأتي حزمة من المشاكل، كل حل يأتي مع مشاكل، هل فكرنا في هذه المشاكل قبل تطبيق الحلول؟
- أخيراً جربت سطح المكتب كيدي 4 ووجدته رائعاً، أكثر من رائع، في الماضي جربت كيدي 3 كثيراً وفي كل مرة أجد أن هناك شيء ما غير صحيح في سطح المكتب، لا أدري ما هو لكنني لم أفكر جدياً بالانتقال له، كيدي 4 قصة أخرى تماماً وفي كل إصدارة جديدة منه هناك تحسينات كثيرة.
- وادي التقنية نشر مراجعة لكيدي 4.3، أقرأ التعليقات وستجد في آخر تعليق رابط لفيديو يعرض فيه شخصان لعامة الناس واجهة كيدي 4 ويقولون لهم أنه ويندوز القادم.
- من ناحية الحواسيب النقالة واللوحية والأجهزة الصغيرة هناك واجهة موبلين، واحدة من أفضل الواجهات المتوفرة اليوم بين كل أنظمة التشغيل، البرامج الحرة تتقدم كل عام خطوات كثيرة.
الثلاثاء، 25 أغسطس 2009
إلى متى يحجب فليكر؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
3 تعليقات:
في الجزائر يمكنك بناء بيتك بنفسك إن أردت ذالك، بيوت الطين هذه مازالت موجودة في بعض الارياف الجزائرية، يقومون بخلط الطين بالتبن ثم توضع في قوالب لتجف تحت الشمس فنحصل على لبنات تصلح لبناء منزل حميمي رائع، أنا واحد من الناس الذين يعشقون هذه الاشياء الاقرب إلى الطبيعة، وقد سبق لي أن تفقدت مثل هذه البيوت.
حقيقة شكل البيت جميل و اكيد ما اتكلف الكثير من المال , بس اكيد كان نصيب الجهد و التعب كبير .
للاسف عادة بني البيوت في الغابات او بني البيوت بيد صاحبها عادة ليست موجودة عندنا نحن العرب .
و كنت ارجو ان تفيدنا اكثير عن موبلين لاني في الحقيقة لا ادري ما هو , و قد عملت علي نظام اللينكس قبل ذلك و حقيقة انبهرت به و لكني للاسف احتاج لكثير من البرامج و التي تعمل علي اكس بي فقط و البعض منها يمكن ان يعمل علي الفيستا و اغلب هذه البرامج برامج برمجية للغات الحاسب .
و شكرا لك علي هذه التدوينة الرائعة و في انتظار المزيد .
اخوك اسلام مصطفي .
@بسام حكار: الأرياف في بلداننا العربية لا زالت أقرب للفطرة وللطبيعة، المشكلة أن هذا لن يبقى على حاله عندما يرى بعض المسؤولين أن هذه الفطرة ما هي إلا نوع من التخلف، أتمنى فقط أن أكون مجرد متشائم ولا يحدث أي تغيير نحو ما يسميه البعض مدنية.
@إسلام مصطفى: الحديث عن موبلين سيأتي في وقت لاحق في موضوع أو ربما مدونة منفصلة، أما بناء البيوت، ففي الماضي القريب كان صاحب البيت هو من يبني بيته بمساعدة من آخرين في نفس الحارة، مع التقدم والمدنية أصبح البناء كبيراً ومعقداً لذلك تقوم به شركات خاصة، لكن هذا لم ينتشر حتى الآن في كل مكان، لا زالت بعض الأرياف توفر بيئة لمن يريد بناء بيته بنفسه.
لا يسمح بالتعليقات الجديدة.