سبق أن كتبت شخصياً عن الموضوع مرات كثيرة، ولا أريد تكرار ما قلته سابقاً، لذلك هذه نقاط سريعة:
- جاء رمضان ... ليرقص الجميع!
- التلفاز عدونا الأول، ماذا لو استبدلنا ساعات التلفاز بساعات الإنتاج؟
- رمضان موسم لكل شخص، كل ما في الأمر أن من يريد الخير سيزيد من جرعة الخير ومن يريد غير ذلك سيجد ما يريده.
9 تعليقات:
أرد بإختصار .. ما يطلبه المشاهدون
قناة إقرأ تابعه لصالح كامل صاحب قنوات art
قناة الرسالة تابعه للوليد بن طلال صاحب قنوات روتانا
لا أعتقد أن المسألة أخلاقية بالنسبة لهم بقدر ما هي مسألة ما يطلبه المشاهدون
الحمدلله الذي سخرهم لإعطائنا هكذا قنوات :)
عبدالله .. الله يعين
بارك الله فيك .. ووفقك لكل خير
الإعلام العربي نتاج سكوتنا المستمر .. وتغطية رؤوسنا وأجسامنا عارية ..
أسأل الله لهم الهداية
أفضل طريقة بمعالجة هذا المشكل هو أن يأخذ المرء على نغسه ألا يقرب جهاز التلفاز ويسطر لنفسه برنامجا بديلا يجعله منتجا فرمضان فرصة للقيام بكثير من الأعمال العالقة ، فضلا عن الاجتهاد في العبادة.
والاستفادة من رمضان دينيا ودنيويا تستوجب ذلك.
نواف: شخصياً أرى أنه "ما يفرضه المنتجون" لأن ما يطلبه المشاهدون يمكن أن يكون راقياً ورائعاً ويلبي أذواق شريحة كبيرة من الناس، والمسألة بالنسبة لهم شخصياً أراها مالية بحتة، أكثر وسائل الإعلام لدينا تهتم بالدرهم والدينار قبل كل شيء.
مقابل قناة اقرأ هناك 20 قناة روتانا.
مدونة أحمد: أخبرني ما الذي يمكن فعله؟ أنا جاد في سؤالي، غير الكتابة والمراسلة والمخاطبة والاتصالات الهاتفية، ما الذي يمكن فعله؟
جديد المدونات والمواقع: أتمنى أن تختار اسماً آخر غير هذا، ليكن اسمك أو اسماً مستعاراً ويمكنك أن تبقي رابط موقعك.
أوافقك على ما قلت، كل شخص مسؤول عن نفسه.
اه والله فضائحيات أخي الحبيب ,, وصف رائع ودقيق
تحياتي لك :)
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي عبدالله
جوابي :
إخوانياً نبدأ بقمة الهرم.. لا لا آسف. سلفياً .. نبدأ بالقاعدة الشعبية .. لا شيعياً ننتظر المخلص .. أو .. حشاش على مذهب ابن الصباح .. ارسل فدائيي للجنة وفي طريقهم يخربون الأقمار الصناعية ..
آسف عبد الله .. أنا محبط .. يمكنك حذف التعليق
الفضائحيات : اعجبتني التسمية جدا
وفعلا شهر رمضان يحتاج الى اعادة النظر فيما يحدث به
بل وربما باقى الشهور ايضا :)
هذه مشكلة، لكن ما الحل ؟
حتى القنوات الإسلامية لا تستطيع مقاومة الجذب للمشاهدين الذي تُحدثه الفضائيات الماجنة .. رغم الجهد الذي يبذلونه لتقديم موادهم بصورة ممتعة ومشوقة.
وعلى صعيد الأفلام والأعمال السينيمائية التي تُسمى اسلامية هذه برأيي أخطر من الأعمال الساقطة والفاضحة لأنها تُشاهد من قِبل الناس على أنها أعمال ملتزمة وما يقدم فيها هو صحيح وطيب ولا يعلمون حقيقة السم المدسوس في العسل .
عندنا في غزة أُنشِئت مدينة للإنتاج الفني والإعلامي تأخذ على عاتقها رعاية كل الأعمال الفنية الإسلامية ..وأول ثمار هذه المدينة المتواضعة هي إصدار فيلم "عماد عقل" وهو فليم رائع بكل معنى الكلمةوهذه خطوة في الاتجاه الصحيح ويجب تكرارها في أماكن أخرى .
الحل الوحيد هو بيع جهاز التلفزيون
والضحك على المشتري
لا يسمح بالتعليقات الجديدة.