موضوع اليوم صور فقط، وصور بالأبيض والأسود فقط، لأنني أحب هذا النوع من الصور، وقد التقطت مجموعة منها هناك.
هذا الرجل كان يقودنا نحو قمة جبل وعلى جانب منه واد سحيق، الرجل راع للبقر والصورة هذه أراها أفضل صورة التقطتها في الرحلة.
الرجل على يمين الصورة كان فضولياً، كان يحاول النظر في شاشة هاتفي مرة بعد مرة ويرى ما ألتقطته من صور، إلى أن أشار إلى نفسه يخبرني انه يريد مني أن أصوره، عرضت عليه الصورة وكان سعيداً بها.
ما الذي يحدث عندما تصور ما خلفك بدلاً من تصوير ما هو أمامك؟ في هذه الحالة جمهور من الناس! كنا أمام محل قهوة وشاي وبهارات، صورت المحل ثم صورتهم، المكان في وسط منطقة مزارع شاي وقهوة، رأيت الهال بني اللون وأخبروني أن الأخضر يعني انه غير ناضج بعد، هل هذا صحيح؟
في سوق السمك، بعد أن كنا في مانغلور وهي مدينة ساحلية، عدنا إلى بيت داوود وفي الطريق توقفنا عند سوق للسمك، الرائحة مألوفة والمكان يبدو مألوفاً، لأن أسواق السمك لا تختلف كثيراً في مناطق كثيرة من العالم، هي أسواق شعبية وأتمنى ألا يأتي اليوم الذي تختفي فيه هذه الأسواق.
داوود اشترى ما يكفي من الأسماك والروبيان الذي كان وجبة رائعة في مساء ذلك اليوم، إلى الآن أستطيع الشعور بطعمه! وأنا الآن جائع!
بعد تحديد مكان مسجد واتجاه قبلته ذهبنا إلى مانغلور للتسوق ومررنا على محل الفواكه هذا وغيره لكي نبحث عن ثمار الأفوكادو، للأسف لم نجد شيئاً منها، داوود يصنع عصيراً الأفوكادو ويخلط معه شيء من المانجا، جربه.
بائع المانجا في بيلتنغادي، يبيع من شاحنة صغيرة ويجمع هذه الثمار من مزارع تحيط ببلدة بيلتنجادي.
هذا الرجل كان يقودنا نحو قمة جبل وعلى جانب منه واد سحيق، الرجل راع للبقر والصورة هذه أراها أفضل صورة التقطتها في الرحلة.
الرجل على يمين الصورة كان فضولياً، كان يحاول النظر في شاشة هاتفي مرة بعد مرة ويرى ما ألتقطته من صور، إلى أن أشار إلى نفسه يخبرني انه يريد مني أن أصوره، عرضت عليه الصورة وكان سعيداً بها.
ما الذي يحدث عندما تصور ما خلفك بدلاً من تصوير ما هو أمامك؟ في هذه الحالة جمهور من الناس! كنا أمام محل قهوة وشاي وبهارات، صورت المحل ثم صورتهم، المكان في وسط منطقة مزارع شاي وقهوة، رأيت الهال بني اللون وأخبروني أن الأخضر يعني انه غير ناضج بعد، هل هذا صحيح؟
في سوق السمك، بعد أن كنا في مانغلور وهي مدينة ساحلية، عدنا إلى بيت داوود وفي الطريق توقفنا عند سوق للسمك، الرائحة مألوفة والمكان يبدو مألوفاً، لأن أسواق السمك لا تختلف كثيراً في مناطق كثيرة من العالم، هي أسواق شعبية وأتمنى ألا يأتي اليوم الذي تختفي فيه هذه الأسواق.
داوود اشترى ما يكفي من الأسماك والروبيان الذي كان وجبة رائعة في مساء ذلك اليوم، إلى الآن أستطيع الشعور بطعمه! وأنا الآن جائع!
بعد تحديد مكان مسجد واتجاه قبلته ذهبنا إلى مانغلور للتسوق ومررنا على محل الفواكه هذا وغيره لكي نبحث عن ثمار الأفوكادو، للأسف لم نجد شيئاً منها، داوود يصنع عصيراً الأفوكادو ويخلط معه شيء من المانجا، جربه.
بائع المانجا في بيلتنغادي، يبيع من شاحنة صغيرة ويجمع هذه الثمار من مزارع تحيط ببلدة بيلتنجادي.
4 تعليقات:
رائعة هذه الصور، خصوصاً الأولى.
@محمد: شكراً
ماشاء الله يبدو أنك دخلت عالم التصوير من أوسع أبوابه يا عبدالله و أخترت أصعبها مجالا وهو الابيض و الأسود.. أعتقد أنك الآن صرت خبيرا بالهند و شؤونها.. أحتاج إلى سفرة معك :)
@أسامة: كنت وما زلت مصور هاوي :-)
والهند تستاهل تسافر لها مرات.
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.