tag:blogger.com,1999:blog-261455725748263381.post806446892809281035..comments2023-10-16T16:40:18.937+04:00Comments on عبدالله المهيري: بلا قصة ولا نهايةعبدالله المهيريhttp://www.blogger.com/profile/00799398129245933070noreply@blogger.comBlogger1125tag:blogger.com,1999:blog-261455725748263381.post-82562917494019118832012-10-22T08:03:32.545+04:002012-10-22T08:03:32.545+04:00في الفترة الأخيرة صرت أستمتع مع الألعاب التجريدية؛...في الفترة الأخيرة صرت أستمتع مع الألعاب التجريدية؛ الألعاب اللي تتجرد من عناصر بديهية كثيرة لأجل تقديم تجربة مختلفة.<br /><br />Ico: لعبة مغامرات بأسلوب الألغاز، ما تحتوي على زعماء وهي مجرد رحلة طفل مع بنت داخل قلعة ومحاولة خروجهم منها. مافيها عداد طاقة أو سحر، بل أن الشاشة ما تحتوي على أي رموز أو مؤشرات.<br /><br />Journey: لعبة تجريدية رائعة صدرت هذا العام. من أجمل ما لعبت؛ فلسفية وفيها مقاطع صعب تتكرر بأي لعبة فيديو أخرى لأنها استغلت التجريدية فيها بتقديمها.<br /><br />Limbo: لعبة مفضلة أخرى. ألغاز في عالم مظلم.<br /><br /><br />Passage: هذه لعبة أحبها وايد، ومجانية على الويب:<br />http://hcsoftware.sourceforge.net/passage/<br /><br />تاخذ منك خمس دقائق. ما ودي أشرح فكرتها، لكنها مثيرة للاهتمام و experimental بشكل رائع ويعجبني.<br /><br />موجة الألعاب المستقلة والمطورين المستقلين تعطي أمل بألعاب مختلفة وليست مجرد نسخة كربونية من الألعاب المشهورة في السوق. قد يكون هذا هو أكثر شي عجبني في هذا الجيل من أجهزة الألعاب: الأفكار الفردية لاقت استحسان كبير من اللاعبين وادت إلى نشأة تصنيف فرعي جديد دائماً أتطلع له.Mohammad Taherhttps://www.blogger.com/profile/14889524530852284941noreply@blogger.com