tag:blogger.com,1999:blog-261455725748263381.post2826282754596349632..comments2023-10-16T16:40:18.937+04:00Comments on عبدالله المهيري: للرجال فقط: فن دفع عربة التسوق!عبدالله المهيريhttp://www.blogger.com/profile/00799398129245933070noreply@blogger.comBlogger6125tag:blogger.com,1999:blog-261455725748263381.post-30617625701807544162014-03-16T21:21:50.800+04:002014-03-16T21:21:50.800+04:00@Mehdi: أفهمك وأوافقك جزئياً، ما أراه هو أن لدينا ...@Mehdi: أفهمك وأوافقك جزئياً، ما أراه هو أن لدينا مشكلة أخلاقية ومشكلة مسؤولية لأن الكثير يفهم الحرية على أنها انفلات بدلاً من أن تكون مسؤولية، ولاحظ أنني أخصص الكتب بحديثي لأنني مثلاً لا أرى مشكلة في حجب بعض الأفلام وقصها أو في حجب المواقع الإباحية مثلاً، الكتب بالنسبة لي حالة خاصة لأن الرقابة عليها - هنا في الإمارات على الأقل - تحتاج لإعادة تفكير أو لإلغاء تام، يمكنني أن أذهب الآن إلى أي مكتبة وآتيك بكتب تعتبر من الأدب والروايات وفيها من الكلام الساقط ما يجعلني أستحي من قرائتها، وصف تفصيلي لأقذر الأشياء ومع ذلك يسمح لها بالدخول، ثم يقال أن الرقابة هي لحماية الناس من مثل هذه الأفكار، أجد تناقضاً هنا يجب معالجته، ربما وضع نظام للأعمار التي يسمح لها أن تشتري هذه الكتب كما تفعل بعض البلدان بخصوص التدخين.<br /><br />لا أدعوا إلى الحرية المطلقة، حديثي منصب فقط على الكتب، ومن الواضح أن بين مجتمع الإمارات ومجتمع تونس اختلاف يجعل كلامي غير مناسب لمجتمعكم ما ترى، في الإمارات الدعوة للمثلية الجنسية سيقابلها هجوم عنيف من كل جانب فلا الحكومة ولا الشعب ولا وسائل الإعلام لديها استعداد لتقبل مثل هذه الفكرة، نحن مجتمع محافظ والدعوة للانفلات التام أمر مرفوض لدينا، من ناحية أخرى، الوعي الكبير لدى فئة كبيرة من الناس لدينا تجعل الرقابة نوع من الوصاية عليهم وهو أمر يرفضه الشخص الواعي الذي يمارس المسؤولية.<br /><br />@Ahmed Mofeed: أنا بطبعي متفائل أن الأمور تتحسن ولو ببطء وحتى لو كان هناك تراجع كما يراه البعض، الوعي يزداد نحو الاتجاه الإيجابي، أما السيارة الصغيرة فقد أصبحت شيئاً يفرضه الواقع على البعض، لأن الطرق مزدحمة والمواقف كذلك وأصبحت السيارات الكبيرة عبئاً عليهم لذلك يتجه البعض لشراء سيارة صغيرة من النوع الفخم - هنا في الإمارات - لأنها عملية أكثر، عموماً ستتغير النظرة لهذه السيارات بازدياد الازدحام وازدياد تكاليف السيارات الكبيرة.عبدالله المهيريhttps://www.blogger.com/profile/00799398129245933070noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-261455725748263381.post-28886257376875844662014-03-16T20:47:41.129+04:002014-03-16T20:47:41.129+04:00هناك استثناءات أكيد .. لكن حالياً الواقع يقول أن ا...هناك استثناءات أكيد .. لكن حالياً الواقع يقول أن العرب يتأخرون لا يتقدمون أو قل أنهم ثابتون والثبات فى حد ذاته هذه الأيام يعتبر تأخر، يمكن أن اخصص كلامى بالمصريين بما أننى مصري. :-) <br />َما أضحكني أن السيارة الصغيرة أصبحت مصدر للسخرية ودليل على "الكحرتة" (كما نقول بمصر:D) وضيق الحال، كأن الكبيرة مقياس للتقدم ومواكبة التطور، أما الصغيرة فهي تعتبر "بنت البطة السودة" (كما نقول بمصر:D) .. Ahmedhttps://www.blogger.com/profile/09137797415244394840noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-261455725748263381.post-44098051202359097402014-03-16T16:06:07.116+04:002014-03-16T16:06:07.116+04:00مراقبة الكتب مسؤولية قبل أن تكون اختيارا عشوائيا، ...مراقبة الكتب مسؤولية قبل أن تكون اختيارا عشوائيا، أنا أؤمن بالحرية وديمقراطية الاختيار ولكن هنالك من سوف يستغل هذا الأمر بشكل فضيع، لنفرض أنني مسؤول ثقافي في بلدي، في رقبة من سماحي لكتاب عن المثلية الجنسية مثلا ينشر بشكل علني؟؟؟ قد يكون الامر نظريا مرفوضا ولكن الواقع علمنا أن هنالك ضوابطا يجب أن يقف عندها الجميع، أين تجد حالة واضحة لمثل كلامي هذا؟؟؟ تجده في البلدان التي شهدت اختلالا أمنيا أو تذبذبا مجتمعيا، أنا من تونس وسآخذ تونس كمثال، الثورة أعقبتها حالة حرية رهيبة جدا، والحرية المطلقة هذه لها تأثيرات سلبية أكثر من الديكتاتورية ذاتها إذا لم تجد من يحمي هذه الحرية، وجد لدينا عضوات محترمات في منظمة عاريات الصدور فيمن وينشطن ضمن حرية الممارسة المحمية قانونا، وجد لدينا من يطالب بالسماح باستهلاك وترويج المخدرات علنا وبالقانون، وجد لدينا من يدعو صراحة للمثلية الجنسية، وجد لدينا من يقول بعدم حرمة الزنا والدعارة مادامت بالاختيار وليست بالاجبار، هذه البلاوي الرهيبة ستجد افرازاتها في افلام وبرامج وكتب تطبع، هنا كيف يمكن اخلاقيا وعرفا وبأي منهج كان السماح لهذه الكتب بحرية التداول والنشر، كونك تقف في بيئة ليست هنالك شجاعة لتطرح هذه البلاوي أصلا وبشكل علني فيمكن تجد كلامك ذلك منطقيا وعاديا، أما أن تعيش في قلب الفكرة الخبيثة فصدقني تصبح حماية البشر أولوية كبرى أمام حرية النشر والتعبير، أنا معك أن الفكرة لن تهزمها الا فكرة مضادة وليس بالمنع، ولكن مسؤولية منع المنع لها سلبيات أكبر بكثير من المنع ذاته، الحل الأمثل الذي توصلنا اليه في البلد هو المحافظة على حرية النشر مع احترام المقدسات وذلك بدسترة حرية الضمير وتجريم التكفير وتجريم الاعتداء على المقدسات، وخارج هذه الخطوط الكبرى انشر كما تشاء، <br />أنا معك أن هنالك منع غبي، أذكر مرة أني نشرت موقعا علميا للأطفال وفي مساحة مجانية فرنسية، ولأن .fr هي خاتمة عنوان موقعي حجب الموقع في أكبر دولة خليجية لأن فرنسا معها مشاكل معها وقتها، <br />الموضوع أكبر من أن يعالج بجرة قلم وللحقيقة الكثير من الجوانب ... تحياتي<br /> mehdihttps://www.blogger.com/profile/11237437222303450082noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-261455725748263381.post-73449355302580049972014-03-16T12:33:05.204+04:002014-03-16T12:33:05.204+04:00@حازم سويلم: صدقت.
@Ahmed Mofeed: الإنسان العربي ...@حازم سويلم: صدقت.<br /><br />@Ahmed Mofeed: الإنسان العربي يتقدم ويتأخر، لا يصح التعميم هنا، وما المضحك في حديثي عن السيارات؟ :-)عبدالله المهيريhttps://www.blogger.com/profile/00799398129245933070noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-261455725748263381.post-25392546954984529332014-03-15T14:27:26.786+04:002014-03-15T14:27:26.786+04:00تجد المنع فى السينما كذلك. بمصر، الأزهر يريد منع ب...تجد المنع فى السينما كذلك. بمصر، الأزهر يريد منع بعض الأفلام التى تتحدث عن الأنبياء أو تعرض صورهم كما فى Noah القادم، والغريب أنه من البديهى والمعروف أن المنع لا يؤتي أكله غالباً في ظل وجود الشبكة وبرامج التورنت، ومع ذلك يصرون على أن يتعبوا أنفسهم بمحاولات لا جدوي لها، والأغرب من ذلك أن هناك أعمالاً كاملة كمسلسل "يوسف الصديق" لم يتم منعه! و بالسعودية، تجد أن دور عرض السينما مغلقة لأسباب تافهة، أستعجب من أمر هؤلاء القوم. حقاً، التكنولوجيا تتقدم والإنسان "العربي" يتأخر.<br />أضحكني حديثك عن السيارات كثيراً، فشر البلية ما يضحك ^.^Ahmedhttps://www.blogger.com/profile/09137797415244394840noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-261455725748263381.post-62346179306391232882014-03-14T21:00:58.011+04:002014-03-14T21:00:58.011+04:00الأفكار لا تحارب أو تواجه الا بالأفكار، المنع والت...الأفكار لا تحارب أو تواجه الا بالأفكار، المنع والتقييد لم يفد يوما الا فى ازدهار الكتب الممنوعة. حازم سويلمhttps://www.blogger.com/profile/17738781181624908754noreply@blogger.com